সুনানে তিরমিজি আরবি PDF download جامع الترمذي

سنن الترمذي

جامع الترمذي المعروف بـ سنن الترمذي، هو أحد كتب الحديث الستة قام بتجميعه الإمام الترمذي.


🔹اسم الكتاب: جامع الترمذي هو : «الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل»

🔹 اسم المؤلف : الإمام أبو عيسى محمد الترمذي.

🔹الميلاد : ولد الترمذي في العقد الأول من القرن الثالث الهجري، في حدود سنة ٢١٠ هـ وقال صلاح الدين الصفدي : ولد سنة بضع ومائتين وقال ابن الأثير الجزري: ولد سنة ٢٠٩ هـ/٨٢٤م. ولد في ترمذ وإليها ينسب.

🔹الوفاة : توفي الترمذي ليلة الاثنين (١٣ رجب ٢٧٩/٨٩٢ م) في بلدة ترمذ، وكان عمره سبعين عاما. 



Sunan Tirmidhi Arabic

Download Link

সুনানে তিরমিজি ১ম খণ্ড Download
সুনানে তিরমিজি ২য় খণ্ড 
Download

وصف الكتاب ومنهج المؤلف

جامع الترمذي المعروف بـ سنن الترمذي، هو أحد كتب الحديث الستة قام بتجميعه الإمام الترمذي. يعتبره علماء أهل السنة والجماعة خامس كتب الحديث الستة.

🔹قال الترمذي عن كتابه هذا: «صنفت هذا الكتاب فَعرضته على علماء الحجاز والعراق وخراسان، فرضوا به، ومن كان في بيته هذا الكتاب، فكأنما في بيته نبي يتكلم». 

🔹وقال القاضي أبو بكر بن العربي في عارضة الأحوذي شرح سنن الترمذي: «وليس فيهم مثل كتاب أبي عيسى حلاوة مقاطع، ونفاسة منزع، وعذوبة مشرع، وفيه أربعة عشر علمًا، وذلك أقرب إلى العمل وأسلم: أسند، وصحح، وضعف، وعدد الطرق، وجرح، وعدل وأسمى واكنى، ووصل، وقطع، وأوضح المعمول به، والمتروك، وبين اختلاف العلماء في الرد والقبول لآثاره، وذكر اختلافهم في تأويله، وكل علم من هذه العلوم أصل في بابه، وفرد في نصابه، فالقارئ له لا يزال في رياض مونقة، وعلوم متفقة متسقة، وهذا شيء لا يعلمه إلا العلم الغزير والتوفيق الكثير، والفراغ والتدبير».






সুনানে তিরমিজি ১ম খণ্ড Download
সুনানে তিরমিজি ২য় খণ্ড 
Download


★ منهج الإمام الترمذي في الجامع 

🔹توسع في الرواية عن طبقة من الرواة لم يخرج لها الشيخان.

🔹قسم الحديث إلى ثلاثة أنواع: صحيح، وضعيف، وحسن. وهو أول من شهر الحديث الحسن، قال الترمذي: "وما ذكرنا في هذا الكتاب "حديث حسن" فإنما أردنا به حسن إسناده عندنا: كل حديث يروى يكون في إسناده من يتهم بالكذب، ولا يكون الحديث شاذًا، ويروى من غير وجه نحو ذاك، فهو عندنا "حديث حسن".

🔹لا يكتفي الترمذي بإيراد الأحاديث، بل يتكلم على درجتها من حيث الصحة أو الضعف، ثم هو يذكر مذاهب الفقهاء وأقوالهم في أحاديث الأحكام.


★ نبذة عن المؤلف

🔹هو محمد بن عيسى بن سورة بن موسى بن الضحاك وقيل: هو محمد بن عيسى بن يزيد بن سورة بن عيسى. السكن لها ويقال محمد بن عيسى بن سورة بن شداد بن عيسى.

🔹وأما نسبه فهو الشلمي البوغي الترمذي، فأما الشلمي فنسبة إلى بني سليم بن منصور، وأما البوغي نسبة إلى قرية بوغ التي تقع على بعد ستة فراسخ من ترمذ، وأم الترمذي فنسبة إلى مدينة ترمذ. وكنيته أبو عيسى. فاشتهر بالحافظ أبي عيسى الترمذي الضرير.

🔹ولد الترمذي في العقد الأول من القرن الثالث الهجري، في حدود سنة ٢١٠ هـ وقال صلاح الدين الصفدي : ولد سنة بضع ومائتين وقال ابن الأثير الجزري: ولد سنة ٢٠٩ هـ/٨٢٤م. ولد في ترمذ وإليها ينسب، وترمذ مدينة عظيمة واسعة بخراسان، وقال ابن الأثير ببلخ، على طرف جيحون وقيل بل ولد في قرية بُوغ التي تقع على بعد ستة فراسخ من ترمذ.

🔹رحل في طلب العلم إلى خراسان والعراق والحرمين. و سمع من كثير من الشيوخ. من أشهرهم: البخاري ومسلم.

🔹أجمع أهل العلم على عدالته وثقته إلا ابن حزم الأندلسي الذي قال فيه: «مجهول»، فإنه ما عرف ولا درى بوجود 'الجامع' و 'العلل' الذين له، كما ذكر الذهبي رحمهم الله.

🔹الإمام الترمذي له عدة تصانيف، من أشهرها : كتاب الجامع، ومنها أيضا: كتاب "الشمائل المحمدية"، وكتاب "العلل".


★ أقوال العلماء عنه : 

 🔹قال أبو سعد الإدريسي عنه: «أحد الأئمة الذين يقتدى بهم في علم الحديث ، صنف الجامع والتواريخ والعلل تصنيف رجل عالم متقن ، كان يضرب به المثل في الحفظ» 

🔹قال الحاكم : «سمعت عمر بن علك يقول : مات البخاري، فلم يخلف بخراسان كا مثل أبي عیسى في العلم والحفظ والورع والزهد، بكى حتى عمي، وبقي ضريرًا سنين»

🔹قال ابن الأثير : «كان الترمذي إمامًا حافظا له تصانيف حسنة منها الجامع الكبير وهو أفضل الكتب»

🔹قال ابن العماد الحنبلي: «كان مبرزا على الأقران آية في الحفظ والإتقان» 

🔹قال المزي: «الحافظ صاحب الجامع وغيره من المصنفات أحد الأئمة الحفاظ المبرزين ومن نفع الله به المسلمين»

🔹وصفه السمعاني بأنه: «إمام عصره بلا مدافعة»

🔹قال الذهبي : «الحافظ العالم صاحب الجامع ثقة مجمع عليه ولا التفات إلى قول أبي محمد بن حزم في الفرائض من كتاب الإيصال أنه مجهول فإنه ما عرف ولا دری بوجود الجامع ولا العلل له»

 

من أقواله : 

🔹قال : «قال لي محمد بن إسماعيل البخاري: ما انتفعتُ بك أكثر مما انتفعتَ»

🔹وقال: «صنفت هذا الكتاب، وعرضته على علماء الحجاز، والعراق وخراسان فرضوا به ومن كان هذا الكتاب - يعني: سنن الترمذي - في بيته، فكأنما في بيته نبي يتكلم»

🔹وقال: «ما أخرجت في كتابي هذا إلا حديثا قد عمل به بعض الفقهاء، سوى حديث: «فإن شرب في الرابعة فاقتلوه»، وسوى حديث: «جمع بين الظهر والعصر بالمدينة من غير خوف ولا سفر»

🔹قال : «كنت في طريق مكة، فكتبت جزأين من حديث شيخ، فوجدته فسألته، وأنا أظن أن الجزأين معي، فسألته، فأجابني، فإذا جزآن بياض، فبقي يقرأ علي من لفظه، فنظر، فرأى في يدي ورقًا بياضًا، فقال: أما تستحي مني؟ فأعلمته بأمري، وقلت: أحفظه كله. قال: اقرأ. فقرأته عليه، فلم يصدقني، وقال: استظهرت قبل أن تجيء؟ قفلت حدثني بغيره. قال: فحدثني بأربعين حديثا، ثم قال: هات. فأعدتها عليه، ما أخطأت في حرف»


ট্যাগ:

সুনানে তিরমিজি pdf

তিরমিজি হাদিস

তিরমিজি শরীফ pdf

তিরমিজি শরীফ বাংলা pdf

তিরমিজি শরীফ ২য় খন্ড



Post a Comment

0 Comments